فلم علامات القيامة

ظل الكثير من الناس يظنون أن العالم الذين يعيشون فيه لا نهاية له، وكانت الفلسفات المادية اليونانية، هي الأساس التي قامت عليه الأديان الصومرية والمصرية، وهي أديان تقوم على تعدد الآلهة، وأهم أسباب هذا الإعتقاد الباطل، هو جهل الكثير من الناس بالأديان السماوية الحقة و الإعراض عن هذه الحقائق.
غير أن مستوى العلوم والتكنولوجيا كان في الأزمنة السابقة غير كاف، وبالتالي كان ذلك سببا في الوقوم في مثل هذه الأخطاء، أما اليوم، فقد تأكد وعن طريق العلم أن للكون بداية وأن له نهاية لا بد منها، وهذ الحقيقة الكبرى ذكرت في القرآن الكريم الذي أنزل قبل ألف وأربعمائة عام.

0 التعليقات:

إرسال تعليق