إستطاع طارق بن زياد بفضل براعته في القيادة ومهارته في القتال بأن يفتح الأندلس، والتي كانت أرضا غريبة عنه وبعيدة عن أرض الإسلام.
فقد إلتقى فيها بملك القوطيين في إحذى أشهر المعارك، والذي كانت قواته أضعافا مضاعفة، مما دفع بطارق بن زياد إلى إطالة مدة المعركة لإستنزاف قوات العدو، وقد كان له ما شاء، فقد إستمرت المعركة مدة ثمانية أيام، وكان فيها النصر حاسما للمسلمين، وأدى إلى إنهيار الدولة القوطية في الأندلس، وسيطرت المسلمين على مناطق واسعة.
فقد إلتقى فيها بملك القوطيين في إحذى أشهر المعارك، والذي كانت قواته أضعافا مضاعفة، مما دفع بطارق بن زياد إلى إطالة مدة المعركة لإستنزاف قوات العدو، وقد كان له ما شاء، فقد إستمرت المعركة مدة ثمانية أيام، وكان فيها النصر حاسما للمسلمين، وأدى إلى إنهيار الدولة القوطية في الأندلس، وسيطرت المسلمين على مناطق واسعة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق