أيا كانت قصة هذه الومياء المجهولة، فالمعالجة التي تلقتها كانت لتزعج حتما مصريا من العائلة الملكية، من دون إسم وسحر كان دخوله للعالم السفلي غير آمن، متسلحا بقليل من الأمل لبلوغ الحياة الأخرى، كان ليصبح ما يطلقون عليه الفراعنة ميت غاضب وروحا مضطربة، قد يكون هذا هو السبب الذي صضم هألاء الذين عاينوه لأول مرة، السبب الذي جعل قصته تلازمنا حتى الآن.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق