كانت القطيعة مع من إستعمروا المنطقة العربية لأربعة قرون أكثر من طبيعية، جيلا بعد جيل نسي الناس ذكرياتهم المرة عن الإستعمار التركي العثاني القديم، حتى القصص التي كانت مخيفة لأجدادنا أصبحت شبه بقصص ما قبل النوم المسلية، السفر بلي، الباب العالي، السلطان، الحريم، الحمام التركي، وكمال أتترك فتى تركيا الأول وعاشقها المستبد، من قذف بها إلى القرن العشرين عبر إصلاحاة وإجتماعية وسياسية، فرضها بالحديد والنار والحب.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق