إننا محاطون بعوالم غامضة، عوالم لا نراها بالعين المجردة بسبب حجمها، عوالم لا يمكن رؤيتها إما لأنها كبيرة للغاية أو صغيرة للغاية، ولكن حاليا أصبح بإمكاننا رؤيتها. ما الذي أحدث هذا التغيير في إدراكنا الحسي ؟ إنها التكنولوجيا التي ساهمت في توسع إطار حواسنا الطبيعية، وحملتنا في رحلة فريدة من عالمنا الخاص إلى عوالم فريدة ومتوازية، نزولا إلى أصغر عناصر الخلق صعودا إلى أكبرها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق