الله لا يعرف إلا بالعقل

كل بناء كيفما كان لا بد بأن يكون له منشئ ومصمم، فكيف الأمر بهذا الكون المترامي الأطراف، والتوازن الفريد الذي يسير الطبيعة، وملايين الكائنات التي تملك خصائصا مختلفة عن بعضها البعض، إن إدعاء أن هذه الأشياء تكونت عن طريق المصادفة، هراء، كإدعاء أن برج إيفل تكون عن نتيجة بعض الإنفجارات.

 




0 التعليقات:

إرسال تعليق